الأحد، 2 يناير 2011

تقرير اللوحات

شهدت إقبال كبير من الطلاب , لاقت إعجابا من الكل , أوراق زينت الغرفة بكتابتها وألوانها وأشكالها ومعلوماتها  , اللوحات والأعمال الفنية بشتى الأشكال , والتي غرزت روح التعاون في العباقرة ( الطلاب ) , كتبوا رؤيتهم ورسالتهم , رسموا خرائطهم وتخطيطهم , أبدعوا في مواهبهم وهواياتهم , فكل شيء ممكن وبإذن الله محقق , طلاب رسموا مستقبلهم الواعد والمميز والذي ينتظرونه بل المستقبل ينتظرهم , شباب عرفوا كل شيء من خلال اللوحات و الإبداعات والمشاركة الفاعلة . فما أجمل التعاون ! وما أروع اللوحات ! وبالتوفيق للجميع .
إبداعات ظهرت , عقول بينت , وأفكار برزت , ومستقبل صورته وضحت .

بقلم :
سيف العفريت

4/8/2010 

المشاهد التمثيلية وقراءة الجرائد

في كل يوم موضوع جديد , مفيد .. المشاهد التمثيلية التي نراها بشكل شبه يومي , مشاهد جميلة معيرة وعجيبة ومضحكة أيضا , لها هدف سامي وواضح , تتسم بروح الكوميديا وروح الصداقة والأخوة , وهي أيضا من أساليب التعليم , وهي ليس بتمثيلية فقط بل كل مشهد يكون مميزا من إبداع الطلاب , وقد شاهدنا وعملنا مشاهد كثيرة ومبدعة وإيجابية , ولاقت جذب للطلاب .
وأيضا وفي كل صباح يأتي الحارس بالجرائد التي نقرأها ونتحدث عن موضوع جديد له أهمية  ونخرج عن جو الحصة لتكون أكثر فائدة وأكثر متعة , ومن خلال هذا تعلمنا كيف نختار الموضوع الجيد الذي يستحق التحدث عنه , إذا عند أحد الطلاب فائدة أو معلومة ضمن الموضوع نجعله يتحدث ليفيد ويستفيد .
وفي الختام .. هاذين النشاطين زادا بالثقة في نفوسنا وجعلتنا أكثر جرأة , ومسحت كلمة التردد في عقولنا, وأحسسنا أننا أكثر أهمية .

تحياتي
سيف العفريت
4\8\2010

ذاتي: حمدان العفريت

                 دورة ذاتي



يوميات ذاتي



في 28يوليو عام0  2010كنا في المركز نتكلم مع المهندسة النفسية ريمة عودة عن موضوع الثقة بالنفس.

 

يجب على كل انسان ان يتحلى بالثقة بالنفس,لان هي التي تجعلك ناجحا في حياتك ((لان كلماتراه هو ماتحصل عليه))(القائل الرسول عليه الصلاة والسلام) ولدي عبارات مفيدة وارجو ان تقرؤوها.


1.الناجحون يثقون دائمافي قدرتهم على(( النجاح))
2.رؤيتك السلبية لنفسك سبب فشلك في الحياة
3. فكر دائما فيما ((يسعدك)).. وابتعد دائما عما (يقلقك)



ارجو ان استفدتم من هذا التقرير المميز وارجو ايضا ان تحليتم
بالثقة بالنفس.

تقرير متدربة من كلية التقنية في ذاتي


تقرير اليوم:                                                      اليوم والتاريخ:
تقرير متدربة من كلية التقنية في ذاتي                                   الأحد : 8/8/2010
برنامج الأحد :
o       الاجتماع بطلاب وطالبات ذاتي 1 و 2
o       التأكد من إنهاء وثيقة ذاتي بالنسبة لطلاب المتأهلين لذاتي ادفا نس
o       عرض مشاريع طلاب وطالبات ذاتي                    



تم الاجتماع بطلاب وطالبات ذاتي المتأهلين لذاتي ادفانس والتأكد من الانتهاء من وثيقة ذاتي ومن ثم تم التناقش حول المشاريع التي ستقدم يوم التخرج كما تم عرض ( Movie Maker )  ومناقشة المواضيع التي ستطرح في ( News Letter ) . تم توزيع أجندة شهر رمضان على الطلاب لاستخدمها في تنسيق مهامهم وأنشطتهم التي سيقومون بها.
قام طلاب ذاتي بوضع خطة حيث تناولت الخطة عدة مشاريع :
1.      مشاريع رمضان 
ü      إفطار صائم                                               
ü      زيارة مستشفيات كبار السن
ü      توزيع الفطور عند إشارات المرور
ü      إفطار جماعي
ü      إقامة الرحلات
ü      حضور دورات وندوات
ü      ممارسة بعض الأنشطة الرياضية ( كرة القدم , كرة طائرة)
ü      إقامة أمسيات شعرية طلابية ( حمد حميد , محمد خليفة)

2.      ذاتي / القيادة " الفصل الأول"                   يومان في الأسبوع لمدة 1 ونص الساعة
3.      Movie Maker/ News Letter
4.      تسليم المشاريع الأحد 22/8/2010
5.      الأوشحة                 الشهادات                متعلقات ذاتي
بينما خطة البنات لم تنته بعد لكنه تم عرض بعض المشاريع من جواز سفر ذاتي .
تنوعت مشاريع التخرج بين ماله علاقة بالتخصص وبين الهوايات حيث كانت من بين المشاريع مشروع إقامة جامعة تطرح فيها تخصصات غير موجودة في الجامعات الأخرى في الدولة. هذا بالإضافة إلى تكليف الطلاب بعمل جدول للمشاريع وكيفية تنفيذها والأيام التي ستقام فيها كل فعالية .

تقرير ذاتي 1




ذاتي 1 والتي كانت هي اول الغيث. حتي نقدم بطاقة تعارف بها ما رأيكم أن تتطلعوا علي الدراسة المسحية الملحقة مع التقرير وفيها بيان واضح للحالة التي عليها المراهقين المشاركين. علي ان هناك دراسة مسحية ثانية اجريت مرة اخري للمشاركين ولكن بعد الانتهاء من المشاركة في البرنامج ولكن من فضلكم الاطلاع علي الدراسة الاخيرة بعد العرض التالي.
إن من أعظم انجازات ذاتي انها وان كانت خرجت من رحم منهاج ثابت الا ان البرنامج يتفقه اولا بحالة المشاركين من خلال الدراسة المسحية والمقابلات ومنها يتم اختيار المشاركين من جهة ومن جهة اخري يتم التعرف علي نقاط الضعف والقوة في كل مشارك ومنه يبقي المنهاج حجر اساس وركن زاوية ينبني عليه بناء كامل من الانشطة المتنوعة والافكار الابداعية وليدة اللحظة والموقف مما يجعل كل مشارك يشعر وكأنما اخرج هذا البرنامج من أجله هو وحده وليتعامل مع احتياجاته هو.ومنه يتولد الشعور بالانتماء للبرنامج والارتباط به.
 وإن كان المشارك او المشاركة يتعرفون علي حقيقة هذا السر العجيب وهو ان روح الجماعة التي يعيشوها مع بقية الفريق تجعلهم يشعرون بشعور واحد ويفكرون بطرق مختلفة كل تبعا لثقافته ولكنها جميعها بناءه فالبرنامج لا يهدف الي خلق قوالب بل هو نبراس نور ينير الطريق لكل من اراد ان يسعي في طريق النجاح والتميز انه برنامج يكسب المشاركين روح التميز فمن واقع التعرف الدقيقق علي احتياجات المراهق في عذع الفترة الحرجة والصعبة من عمره نوحد مشارعنا معه فنقدم له علي طبق من فضة اجابات لكل التساؤلات التي بدأت تظهر في افق تفكيره وكذلك نفض له سر الوجود وما الذي يحتاجه ليكون شخص مهم علي حق وله دور ايجابي ونعزز ثقته بذاته علي انه قادر علي تحقيق هدفه المنشود.
اريد من كل من يقرأ هذه السطور أن يحصي بطريقة عشوائية كم من المراهقين علي مستوي العالم توصلوا الي هذه النتائج او كان لهم نصيب من التعرض لهذه الخبرات والتي يقومون بتطبيقها عمليا أعتقد ان قليلا ما هم ولكن نظرا لان برنامج ذاتي لا يقوم علي الحدث والاعتقادات وانما علي الواقع العملي فهذا البرنامج لا يعرف معن للكلمات المجردة التي تفتقد الي افعال والي روح التطبيق العملي فمن الممكن ان تحضر عشرات المحاضرات وتستمع الي اكثر الاساليب مثيرة للهمة والنشاط ولكن كم من الوقت تستمر في الاستفادة مما سمعت ولكن ما بالكم اذاكانت الكلمات مجرد مكمل اساسي دوره التواصل بين المشاركين وتحفيزهم لانجاز الانشطة التي تقوم عليها الاصل عليها فكرة البرنامج.






إن التقارير التفصيلية لبرنامج ذاتي قدمت من قبل وقدم فيها عرض من قبلي ومن قبل المشاركين حول ما تمت الاستفادة به وبالرجوع مرة اخري الي هذه التقارير نجد ان هناك روح من الايجابية والنشاط تخرج من بين السطور وشعور عارم بالتغيير وبالرضا عن الذات والرغبة في تقديم ما هو افضل والاحساس بالانتماء للوطن وان هناك دور عليهم تقديمه ولا يترك البرنامج المشارك بأن يقول علي أن أفعل شئ ايجابي بل هو مطلوب منه ان يتعرف علي ما الذي من الممكن ان يقدمه في المستقبل وتاتي الافكار بسيطة ولكن تعطي انطباع ان المشارك قد فهم الدرس وعرف ان لكل منا امكانيات ومهارات عليه اكتشافها وتوظيفها بالطريق  السليم.
وينتهي ذاتي 1علي ان يبقي حفل ختامي يتوج نتاج هذه الايام السالفة. وفيه يتبين لنا ان المشاركين لم تقف بهم الاستفادة عند المهارات التي تعلموها فقط بل انهم قد تعلموا ما هو اكبر واعمق بكثير فقد تعلموا كيف يتعرفون علي المهارات الكامنة بذاته وكيف يستفدون منها فنجد الطالبات يعددن لهذا الاحتفال بطرق ابداعيه وبالاعتماد الكامل علي ذواتهن فقط اصبحن واثقات من انفسهن تعلم كل واحدة منهن انها قادرة علي التغيير طالما ان التغيير قد تحقق من داخلها فهي قادرة الان علي ان تظهره بشكل ايجابي للعالم من حولها من خلال اعمال وابداعات لا يتهيبن اظهارها والتعبير عنها كيف هذا وهن الان قد تعلمن كيفية التعبير عن ارائهم واظهار ما بداخلهم بيطرق منسجمة مع التغيرات التي يشهدها العالم من حولهم.
وأخيرا وحتي نكون استوفينا حق ذاتي 1 لا يفوتنا أن نتعرض الي اراء اولياء الامور واعجابهم الشديد بالبرنامج وبالنتائج التي توصل اليها ابناءهم وكيف ظهر التغيير عليهم بسرعة رغم كل محاولات الاهل الدائبة للتواصل مع ابنائهم مما جعلهم في النهاية يشعرون ان ابنائهم حالات ميئوس منها. ولعل هذا سيجد له صدي في ذاتي 2 حيث سيكون هناك ورش عمل معدة خصيصا لاولياء الامور وكذلك متابعات لكل ما يتم حتي يكون الاهل علي دراية فيما ينبغي عليهم فعله لتستقيم علاقاتهم مع ابنائهم المراهقين.
ملاحظة : لقد التحق ببرنامج ذاتي 1
36 طالب ... اخرج منهم 11 طالب وذلك بسبب عدم التزامهم لقوانيين البرنامج من حيث الحضور بالوقت المحدد ، ثانيا عدم التزامهم السلوكي ، ثالثا: لاحتياجهم وقتا اكبر من المفترض فقط لعملية التخلية ...
34 طالبة ... اخرج منهن 3 طالبات ... تأجل عدد 2 طالبات لظروف خاصة .. اوقفت 2 للغياب المتكرر
تخرج 27 طالبة
عدد الساعات : 78 ساعة
لغاية فترة ما قبل الامتحانات والتي تقارب ستة اسابيع  كان الحضور 25 طالبا .... وبعد الامتحانات نظرا لسفر بعضهم استقر العدد إلى 23 طالبا اكملوا ذاتي 1 ...
اثنان منهم لم يتأهلوا للحصول على شهادة ذاتي ... تم التحاقهم بذاتي 2 مجانا للتأكيد على تعزيز بعض المهارات اللازمة له ...
بالنهاية عدد21 طالبا حاضرين للتخرج من ذاتي 1 ... متأهلين للالتحاق بذاتي advance .
                                                            تم بحمد الله

الجمعة، 19 نوفمبر 2010

ريما عودة

مدونتى الأولى
اعرض من خلالها رؤيتى وفلسفتي في الحياة

هــــدفي:
مساعدة الاخرين وتنمية الابداع لديهم ومساعدتهم علي القيام بعملهم باستمتاع وتميز مثلما احب لنفسي. واهدف الي الارتقاء بمجتمعي وان اضفيف اليه كل ما هو جديد حتي يعتلي بين الامم